ما أبهاها بالاحتشام
وما أبهاها وهي تكتسي بأثواب العفة والوقار
هذا مارأته عيناي
في الوقت الذي كاد يطمس الضياء
ويندثر
تهللت أسارير الانشراح
حينما قرت عيناي بهجة برؤية لفيف من
فتياتنا
وهن يتمثلن لأمررباني طاعة للبارئ ولرسوله
ويتقين الله
في لباسهن
اللهم زدهن وقاراً وحشمة ورفعة
وثبتهن على ذلك
واهد بهن أقواماً ظلت الطريق
وأظلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق