قالت : ما ملكك؟ فشرع الزمان أغبر.
قلت : فما فوق التراب تراب .
قالت : هي سنّة الإله فما كسبك ؟!
قلت : وعند الله حسن الثوابِ .
قالت : سعداء هم
هاكم الخبر.
قلت : ( يحسبها الظمآن ..) و في الأفق سراب.
قالت : أو ماسمعتِ
بأشجان الغانية؟؟
أواه كم تحيا في
عذابٍ..
قلت : شنفت أذنيّ لمهللٍ ومكبر ٍ
؛ ولصرف الحب لغير أهله
أليم العقابِ
قالت :تباً . إليك عني يا غادية .
قلت : ويغدو كل شيء . إلى حسابٍ
قالت: أي فؤاد تحملين بل أي حجر؟!!!
قلت : وهل تجتمع ألحان وآي كتابٍ؟؟؟!!
في قلب عبد خلص لله فيما ابتغى
فألزمه كلمةحق ٍونهج ٍِ صوابٍٍ .
بقلم : أفاق المزن
بقلم : أفاق المزن