إن
الإنسان إن وقع به بلاء من مرض أو سحر أو عين وداء عضال لو أتى الحجر وأستقبل الكعبة ثم قال : ( اللهم
إنك قلت وقولك الحق : جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس اللهم فأقلني مما أنا فيه )يرجى
أن يرفع عنه برحمة الله الضر وما به من بلاء
حينما تكبل فئة من الناس الذنوب وتغمس أفئدتهم في مستنقع الشهوات من عفن الغناء إلى صخب وانحطاط المشاهد وإدمان النظر إلى المومسات ... حينها يطلق قلمي العنان لرحلة المشتاق إلى بلاد الأشواق ... حيث اللذة الدائمة والنعيم المقيم ياأهل الدنيا