1. ما هو نسب النبي صلى الله عليه وسلم؟ |
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن
هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن
النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نذار بن معد بن عدنان . إلى
هنا معلوم الصحة . وما فوق عدنان مختلف فيه . ولا خلاف أن عدنان من ولد إسماعيل
وإسماعيل هو الذبيح على القول الصواب . والقول بأنه إسحاق باطل . ولا خلاف أنه صلى
الله عليه وسلم ولد بمكة عام الفيل . وكانت وقعة الفيل تقدمة قدمها الله لنبيه
وبيته وإلا فأهل الفيل نصارى أهل كتاب دينهم خير من دين أهل مكة . لأنهم عباد أوثان
. فنصرهم الله نصرا لا صنع للبشر فيه تقدمة للنبي الذي أخرجته قريش من مكة .
وتعظيما للبلد الحرام. سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم |
3. ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم |
قال ابن إسحاق : ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول عام الفيل. |
7. ما أول ما نزل عليه من القرآن؟ |
كان صلى الله عليه وسلم بغار حراء وكان يحب الخلوة فيه فأول ما أنزل عليه اقرأ باسم ربك الذي خلق [ العلق 1 ] هذا قول عائشة والجمهور . |
15. ما غالب لبسه صلى الله عليه وسلم وأصحابه؟ |
كان غالب ما يلبس هو وأصحابه ما نسج من القطن وربما لبسوا ما نسج من الصوف والكتان. |
16. كيف كان هديه صلى الله عليه وسلم في اللباس؟ |
كان هديه في اللباس أن يلبس ما تيسر
من اللباس من الصوف تارة والقطن تارة والكتان تارة
. |
17. ما هديه صلى الله عليه وسلم في لبس البرود؟ |
لبس البرود اليمانية والبرد الأخضر
ولبس الجبة والقباء والقميص والسراويل والإزار والرداء والخف والنعل وأرخى الذؤابة
من خلفه تارة وتركها تارة . وكان يتلحى بالعمامة تحت الحنك . موقع السيرة النبوية |
18. ما صفة طيبه وعطره؟ |
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يأخذ المِسك فيمسح به رأسه و لحيته و كان صلى الله عليه و سلم لا يردُّ الطيب، رواه
البخاري. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " طيب الرجال ما
ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه"، ورواه الترمذي في الأدب
باب ما جاء في طيب الرجال والنساء، والنسائي في الزينة باب الفصل بين طيب الرجال
والنساء، وهو حديث صحيح. صفحة الشمائل المحمدية |
19. ما أحب الألوان إليه صلى الله عليه وسلم؟ |
كان أحب الثياب إليه البيضاء . وكان
صلى الله عليه وسلم لا يبدو منه إلا طيب، كان آية ذلك في بدنه الشريف أنه لا
يتَّسِخ له ثوب لا يصيبها الوسخ من العرق أو ما سوى ذلك وكان الذباب لا يقع على
ثيابه. صفحة الشمائل المحمدية |
20. ما صفة نعله وخفه صلى الله عليه وسلم؟ |
كان لنعل رسول الله صلى الله عليه و
سلم قِبالان مُثَنَّى شراكهما أي لكلٍ منهما قِبالان ، والقِبال هو زِمام يوضع بين
الإصبع الوسطى و التي تليها ويُسمَّى شِسعاً، و كان النبي صلى الله عليه و سلم يضع
أحد القِبالين بين الإبهام و التي تليها والآخر بين الوسطى و التي تليها و الشِّراك
للسير (أي النعل). وكان يلبس النعل ليس فيها شعر، كما رُؤيَ بنعلين مخصوفتين أي
مخروزتين مُخاطتين ضُمَّ فيها طاق إلى طاق. وطول نعله شِبر وإصبعان و عرضها مِمَّا
يلي الكعبان سبع أصابع وبطن القدم خمس أصابع ورأسها مُحَدَّد. وكان عليه الصلاة
والسلام يقول موصياً الناس: " إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمين و إذا نزع فليبدأ
بالشمال ". صفحة الشمائل المحمدية |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق