الأربعاء، 1 مايو 2013

لعله خير..






إن  أعظم فقد حينما تفقد يا هذا معية ربك
وأشد الحرمان حينما تحرم لذة الأنس به
وأثمن الكنوز حينما تحيطك الرعاية الإلهية كل آن

ومن يعلق فؤاده بمن
لا يستحق



ويجعل غايته رضا المخلوق
بها تفيض عليه أنهار السعد
ويتفيأ تحت ظلالها انشراحا
فقد خاب  وذاق المر العلقم
واصطلى بنيران   الفتن
فاندثر
وأعظم اللآلئ  على الوجنتين
حينما تشق طريقها شوقا للقاء
وما هطلت تألما من إدبار الفناء

نعم الغاية تلك
ونعم سعي العظماء





بقلمي

ليست هناك تعليقات:


حينما تكبل فئة من الناس الذنوب وتغمس أفئدتهم في مستنقع الشهوات من عفن الغناء إلى صخب وانحطاط المشاهد وإدمان النظر إلى المومسات ... حينها يطلق قلمي العنان لرحلة المشتاق إلى بلاد الأشواق ... حيث اللذة الدائمة والنعيم المقيم ياأهل الدنيا