الثلاثاء، 16 يوليو 2013

وما أعذب جريها على الألسن : الله المستعان




فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ
سورة يوسف
آيـة (18)


( فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ )
أي: أما أنا فوظيفتي سأحرص على القيام بها،
وهي أني أصبر على هذه المحنة صبرا جميلا سالما من السخط والتَّشكِّي إلى الخلق
، وأستعين الله على ذلك،
لا على حولي وقوتي،
فوعد من نفسه هذا الأمر وشكى إلى خالقه في قوله
: إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ
لأن الشكوى إلى الخالق لا تنافي الصبر الجميل،
لأن النبي إذا وعد وفى
تفسير السعـدى

اللهم اجعلنـا من اهـل القـرآن وخاصتـه

ليست هناك تعليقات:


حينما تكبل فئة من الناس الذنوب وتغمس أفئدتهم في مستنقع الشهوات من عفن الغناء إلى صخب وانحطاط المشاهد وإدمان النظر إلى المومسات ... حينها يطلق قلمي العنان لرحلة المشتاق إلى بلاد الأشواق ... حيث اللذة الدائمة والنعيم المقيم ياأهل الدنيا