مدونة رحلة المشتاق
السبت، 14 يوليو 2012
أتدري من يزيل الهم إن ضاقت بك الدنيا..
عندما تكن الكلمات بلسم شاف للجراح
حينما توجه إلى توثيق حبال الرجاء بالإله وحده
فهو القادر على أن يُبدل همك وحزنك فرحا وأنسا
فسبحانه ما أعظمه
اللهم خلِّصنا من كل لجوء إلا إليك
وأوصدْ في أوجههنا كل باب دون بابك يرجى
واخلف لنا كل غائبة بخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حينما تكبل فئة من الناس الذنوب وتغمس أفئدتهم في مستنقع الشهوات من عفن الغناء إلى صخب وانحطاط المشاهد وإدمان النظر إلى المومسات ... حينها يطلق قلمي العنان لرحلة المشتاق إلى بلاد الأشواق ... حيث اللذة الدائمة والنعيم المقيم ياأهل الدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق