كلا
لا تنصرون وربي حتى تدركون إن لا إله
إلا
الله وتلجؤون إلى طلب الغوث منه وحده
وتوقنون
بالنصر من لدنه وحده
وحينما
تلجؤون لخلقه فإنما تلجؤون إلى ضعف ووهن بني الإنسان
الذي
لايستطيع دفع الضرر عن نفسه
فمتى
نعي وندرك هذا أتى المدد ولنبشر بالنصر
والتمكين حينها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق